الاهرام الجديد الكندي: كشف مقدم ياسر ابو المجد تفاصيل مخطط الاخوان لليوم
الاحد و الذى يعتبر الورقة الاخيرة التى تلعب بها باترسون قبل ان تغادر
القاهرة، و خطتهم تشمل اكثر من محور و تشمل ، محاولة كسب مزيد من الارض
بنطاق رابعة و النهضة و زيادة اعداد العوائق الارضية و المفخخات بمحيط
الاعتصامين
و محاولة معتصمى رابعة الوصول لكوبرى أكتوبر من اتجاه المنصة و احتلاله و فى نفس التوقيت قيام معتصمى النهضة بقطع طريق النيل و الوصول الى كوبرى الجامعة و احتلاله
مع الدفع بمسيرات مترجلة و راكبة للمنشات العسكرية و الشرطية و محاولات للاحتكاك و طبعا الكاميرات جاهزة للتصوير
كذلك الدفع بمسيرات فى توقيت اذان المغرب لاحتلال ميدان التحرير و الاعتصام به و دفع مجموعات اخرى للاعتصام امام مبنى الاذاعة و التليفزيون و مدينة الانتاج الاعلامى
و محاولة فصل القاهرة الكبرى و تقطيع اوصالها بقطع الطرق الرئيسية و الكبارى لفصل القاهرة و الجيزة و القليوبية و اول طريق الصعيد و طريق الاسكندرية
مع خروج مسيرات فى المحافظات التى بها عدد كبير من اتباعهم و محاولة خلق مشكلات و قطع الطرق
ويؤكد ابو المجد كما جاء على صفحة “ضباط مصر يتحدثون” ان تلك الخطة الشيطانية يساندها دعم امريكى كبير جدا و اخر ورقة لان باترسون قبل رحيلها لعل و عسى- ويخيب الله ظنهم باذن الله- تؤتى ثمارها و تنجح فى مخطط التدويل و ادخال مصر فى مسلسل التدخل الدولى لحماية الارواح من الانقلاب العسكرى الدموى على غرار ليبيا و سوريا.
و محاولة معتصمى رابعة الوصول لكوبرى أكتوبر من اتجاه المنصة و احتلاله و فى نفس التوقيت قيام معتصمى النهضة بقطع طريق النيل و الوصول الى كوبرى الجامعة و احتلاله
مع الدفع بمسيرات مترجلة و راكبة للمنشات العسكرية و الشرطية و محاولات للاحتكاك و طبعا الكاميرات جاهزة للتصوير
كذلك الدفع بمسيرات فى توقيت اذان المغرب لاحتلال ميدان التحرير و الاعتصام به و دفع مجموعات اخرى للاعتصام امام مبنى الاذاعة و التليفزيون و مدينة الانتاج الاعلامى
و محاولة فصل القاهرة الكبرى و تقطيع اوصالها بقطع الطرق الرئيسية و الكبارى لفصل القاهرة و الجيزة و القليوبية و اول طريق الصعيد و طريق الاسكندرية
مع خروج مسيرات فى المحافظات التى بها عدد كبير من اتباعهم و محاولة خلق مشكلات و قطع الطرق
ويؤكد ابو المجد كما جاء على صفحة “ضباط مصر يتحدثون” ان تلك الخطة الشيطانية يساندها دعم امريكى كبير جدا و اخر ورقة لان باترسون قبل رحيلها لعل و عسى- ويخيب الله ظنهم باذن الله- تؤتى ثمارها و تنجح فى مخطط التدويل و ادخال مصر فى مسلسل التدخل الدولى لحماية الارواح من الانقلاب العسكرى الدموى على غرار ليبيا و سوريا.
